إعادة بناء وجه إنسان عاش قبل 16 ألف عام بتقنية ثلاثية الأبعاد الكرياتين.. مكمل غذائي واعد لتخفيف أعراض الاكتئاب الصيام المتقطع يتفوق بـ 7.6% على الأنظمة التقليدية في خسارة الوزن تسجيل 1773 شركة جديدة في الربع الاول من 2025 الاحتلال يعتقل 7 فلسطينيين في الخليل ويقيم حواجز عسكرية إصابات خطيرة خلال اقتحام الاحتلال لنابلس عدوان الاحتلال على طولكرم يتواصل لليوم الـ66.. دمار واسع واعتقالات ارتفاع غرام الذهب إلى 63 دينارا الاحتلال يهدم منشآت فلسطينية في عناتا جرش.. لقاء حواري في بليلا حول الرؤية الملكية للتحديث السياسي الإرهابي المتطرف بن غفير يقود اقتحام المستعمرين للأقصى بحراسة مشددة قوات الاحتلال تقتحم مخيم الدهيشة جنوب بيت لحم عدوان الاحتلال على جنين يتواصل لليوم الـ72.. دمار واسع ونزوح جماعي قوات الاحتلال تهدم بركسا للخيول في القدس المحتلة لبنان يتلقى إشارات "غير مطمئنة" بتصعيد صهيوني وشيك
بقلم: الأستاذ الدكتور يحيا سلامه خريسات
لكي يعيش الإنسان على سطح هذه البسيطه، لا بد من هدف يحركه ويشجعه ويستنفر قواه.
يبدأ الإنسان حياته ضعيفا يحتاج إلى الرعاية والعناية، وينتهي به الحال كذلك، ومابين هاتين الحالتين يكون الإنسان قادرا على إدارة أمور حياته والتحكم بها.
نبدأ حياتنا بوضع هدف للدراسة في المدرسة وننهي بالدراسة الجامعية. كل واحد منا يضع سقفا لهدفه، قد يكون النجاح فقط، وقد يكون النجاح المتوسط، وقد يصل إلى التميز، ولكي نحصل ونحصد الهدف الذي نريد ونطمح، لابد أن يكون سقف الهدف أعلى منه بكثير.
لايمكن أن نحقق النجاح المميز اذا لم يكن هدفنا النجاح الكامل، ولا يمكن أن تكون نتيجته متوسطه اذا لم نضع لأنفسنا السقف العالي، وهكذا.
من يطمح فقط بالنجاح غالبا ما يفشل، لأنه لا يقدم الأكثر منه، فلا بد من ان يكون الهدف عاليا وساميا لكي نحقق المبتغى.
هذا مايتعلق بحياتنا الدنيوية، اما اذا ما أردنا الفوز بما اعد الله لعباده الصالحين، لابد من رفع سقف العبادة والتقرب والإخلاص بالعمل، ولكل سلعة ثمن ونعرف جميعا أن سلعة الله غاليه.