Toggle Navigation
الصفحة الرئيسية
الاقـسـام الاخـبـاريـة
البث العام للأخبار
محلي - الاردن
أخبار فلسطين
عربي
دولي
منوعات
اقتصاد
رياضة
حوادث
ملفات ساخنة
رسائل الى المحرر
هدهد الحقيقة
الوفيات
خبر وصورة
معرض الصور
كاريكاتير
مقالات مختارة
كتاب الحقيقة
البث المباشر
عن الحقيقة
من نحن
اتصل بنا
ارسل خبرا
اعلن لدينا
وظائف شاغرة
موجة حرّ قادمة.. ودرجات الحرارة قد تصل إلى 44 مئوية
البنك المركزي: ودائع البنوك ارتفعت مليار دينار منذ بداية العام
تحذيرات جديدة.. المحليات الصناعية قد تسرّع البلوغ المبكر
الأسهم الأوروبية ترتفع وتتجه نحو تحقيق مكاسب أسبوعية طفيفة
الجيش يلقي القبض على شخص حاول التسلل عبر الحدود الشمالية
حماس تتوعد: لن نوافق على هدنة مستقبلاً اذا فشلت مفاوضات وقف النار
نائب درزي "إسرائيلي" للصفدي: افتحوا الحدود الأردنية لدروز السويداء
جيش الاحتلال يصدر أوامر إخلاء قسري للسكان شمالي غزة
وزير الزراعة: خطة طوارئ لحماية الغابات من الحرائق باستخدام الذكاء الاصطناعي
الهجرة الدولية: نحو 80 ألف نازح من السويداء
إعادة فتح التسجيل لرياض الأطفال في المدارس الحكومية خلال آب
638 قتيلًا في اشتباكات السويداء.. واعدامات ميدانية بين الأطراف المتقاتلة
بيدرسون يطالب "إسرائيل" بوقف "انتهاكاتها الاستفزازية" في سوريا
كوهين يصف الهجري بأنه "بطل من ابطال الامة"
تعييّن الأردني محمد الجراروه مديرًا للاستخبارات الأسترالية
القسم : بوابة الحقيقة
كن إيجابيا
نشر بتاريخ : 11/25/2018 9:03:16 PM
الأستاذ الدكتور يحيا سلامه خريسات
للأسف الشديد أصبحنا سلبيين في كل تعاملاتنا مع بعضنا البعض وفي تفكيرنا، وأضحينا نفترض سوء النية حتى يثبت عكس ذلك، فلقد صار البعض يشكك بكل محيطه والمفروض أن يحسن الظن بالآخرين الا اذا أثبتت التجربة غير ذلك.
لقد حثنا ديننا الحنيف على حسن الظن بالناس والتماس الأعذار الإيجابية لهم، لا أن نفترض السيناريوهات السلبية والمحبطة، فنحن بشر وجبلنا على الخير والشر والمفروض أن يكون الخير هو المسيطر والذي يطفح ويظهر دائما، والشر يجب أن يكون محبوسا بقوة إيماننا وحبنا لغيرنا.
إن ما نشاهده في شوارعنا وأسواقنا ومدارسنا وجامعاتنا من ضيق الخلق والصدر نذير شؤم على المجتمع برمته، فالجميع - إلا من رحم ربي – عصبيا ويفقد سيطرته على لسانه وتصرفاته مباشرة، وكأن مشاكل الحياة وتبعاتها الإقتصادية المثقلة على الجميع، ألقت بظلالها علينا، وهذا بإعتقادي البسيط ليس السبب المباشر، فكلما زاد الإنسان فقرا كلما زاد طيبة وقناعة وزهدا بالحياة اذا كان ذلك مرتبطا بإيمان بخالقه وبأن رزقه مقسوم.
الملاحظ أن معظم الناس غير راضية بوضعها ودائما تتطلع لمن هم أفضل منها، وهذا ليس عيبا اذا لم يكن حسدا بل غبطة ومحبة في امتلاك ما أوتي الآخرين مع البقاء واستمرارية نعم الله على خلقه.
إن ضعف علاقتنا وهوان حبلنا مع خالقنا وعدم قناعتنا يقينا أن الرزق من الله سبب لكل ما ذكرت، فالخالق قسم الأرزاق بقدر وما علينا إلا أن نسعى في طلبها. وفي النهاية علينا أن نكون إيجابيين وبشوشين في تعاملاتنا مع غيرنا اذا لم يكن من أجل الآخرين وإرضاء للخالق فليكن حفاظا على صحتنا التي اذا ما فقدناها – لا سمح الله - فإنها لا تشترى بالمال.
إن احترامنا لغيرنا وتبسمنا في وجه غيرنا هما سر نجاحنا وسعادتنا وسبب لمرضاة خالقنا. جعلنا الله وإياكم من القنوعين البشوشين الذاكرين لهم الناس بالخير.
صفحات اقسام المقالات
كتاب الحقيقة
مقالات مختارة
صفحة الكاتب
المزيد من مقالات الكاتب
الأستاذ الدكتور يحيا سلامه خريسات
الايجابية والنظرة الشمولية
نشر بتاريخ : 7/25/2020 11:47:52 AM
الجامعات والتعليم الإلكتروني
نشر بتاريخ : 3/11/2020 3:54:26 PM
اختلط الحابل بالنابل
نشر بتاريخ : 3/2/2020 5:59:05 PM
العاطفة أم العقل؟
نشر بتاريخ : 2/3/2020 7:14:34 PM
وبشر الصابرين..
نشر بتاريخ : 1/22/2020 12:48:06 PM
الطريق.. الورود والاشواك
نشر بتاريخ : 1/6/2020 2:49:20 PM
آخر المقالات المضافة
حلف بغداد 2!
بقلم : محمد أبو رمان
"وإذا قيل لهم لا تفسدوا في الأرض قالوا إنّما نحن مصلحون"
بقلم : أسامة شحادة
مرشح مستقل
بقلم : د. صبري الربيحات
ونراه واحداً!
بقلم : م. عبدالرحمن "محمدوليد" بدران
عودة لقرائي
بقلم : فاطمة الزهراء أيت وليد
جميع الحقوق محفوظة © الحقيقة الدولية للدراسات والبحوث 2005-2025
Powered & Developed By: Yahya Alqise