مدير الأمن العام يقلد الرتب الجديدة لكبار ضباط مديرية الأمن العام.. أسماء مجلس أمانة عمّان يصادق على موازنة 445.38 مليون دينار لعام 2025 اتفاقية تعاون أكاديمي بين الأمن العام والجامعة الأردنية وجامعة البلقاء التطبيقية عقدٌ من الابتكار.. زين تحتفل بمرور 10 أعوام على تأسيس منصّتها للإبداع (ZINC) "المقاولين" تلتقي مدير عام الضمان الاجتماعي إتمام الدراسات لتطبيق نظام الطرق مدفوعة الرسوم على طريق عمان التنموي "إياتا": 9.4% ارتفاعاً في الطلب على الشحن الجوي خلال سبتمبر ستوكس 600 الأوروبي يسجل أكبر مكسب يومي في 5 أسابيع الدولار يهبط وسط تقارب نسب التأييد في الانتخابات الأميركية متى سنعرف من فاز في الانتخابات الأميركية؟ غياب إيفانكا ترامب عن مساندة والدها.. أين "ابنة الرئيس"؟ حملة هاريس تحذر: نتائج الانتخابات قد تستغرق "أياما عدة" الانتخابات الأميركية.. 5 مرات الفائز خسر "تصويت الشعب" البصول يتفقد الطابقين المخصصين لمستشفى الجامعة الأردنية ضمن مبنى كلية طب الأسنان الجديد الجيش الأميركي يعلن مقتل أحد جنوده متأثرا بإصابته في حادث بغزة

القسم : احداث متدحرجه - Unfolding Events
نبض تيليجرام فيس بوك
نشر بتاريخ : 05/11/2024 توقيت عمان - القدس 12:27:15 PM
الانتخابات الأميركية.. 5 مرات الفائز خسر "تصويت الشعب"
الانتخابات الأميركية.. 5 مرات الفائز خسر "تصويت الشعب"


في ظاهرة محددة، تمتاز الانتخابات الأميركية بقوانين خاصة بها، تمكن الرئيس المنتخب من الفوز، بالرغم من خسارته تصويت الشعب.

 

تعتمد 48 ولاية أميركية قاعدة "الفائز يأخذ كل شيء"، بمعنى أن أي مرشح يفوز بأكبر عدد من الأصوات في الولاية يتم منحه جميع الأصوات المخصصة لها في المجمع الانتخابي، بما فيها أصوات المرشح الخاسر.

 

وتحصل كل ولاية على عدد معين من أصوات المجمع الانتخابي بناء على عدد سكانها، والعدد الإجمالي لأصوات المجمع الانتخابي هو 538 صوتا، وبالتالي يكون الفائز هو المرشح الذي يفوز بـ 270 صوتا أو أكثر.

 

لذا يمكن أن يخسر المرشح التصويت في ولاية معينة بفارق درجة مئوية واحدة، ولكنه يفوز بفارق كبير في ولاية أخرى، لكن "فارق الفوز" لا يعني شيئا، فالأهم هو الفوز في الولاية كي يحصل على كل أصواتها.

 

هذا الأمر يؤدي لإفراز فائزين بالانتخابات، بالرغم من خسارتهم في مجموع المصوتين الأميركيين لهم.

 

وفي التاريخ الأميركي، 5 رؤساء خسروا التصويت الشعبي لكنهم فازوا في أصوات المجمع الانتخابي، أولهم جون كوينسي آدامز في عام 1824.

 

انتخابات 1824

 

آندرو جاكسون حصل على تصويت 153 ألف أميركيا، مقابل 114 ألف تصويت لجون كوينسي آدامز.

 

لكن آدامز حصل على الأصوات الانتخابية الأكبر من المجمع الانتخابي، لينتصر في الانتخابات.

 

انتخابات 1876

 

تعتبر الأكثر جدلا في تاريخ الانتخابات الأميركية، حيث حصل الديموقراطي صامويل جاي تيلدن على 3 بالمئة أكثر من الجمهوري روذرفورد بي هيز، في التصويت الشعبي، لكنه حسم أصوات المجمع الانتخابي بفارق صوت واحد.

 

انتخابات 1888

 

بينما انتصر غروفر كليفلاند بالأصوات الشعبية بفارق 0.8 بالمئة، خسر أصوات المجمع الانتخابي 168 مقابل 233، لمصلحة الجمهوري بينجامن هاريسون.

 

انتخابات 2000

 

انتخابات متقاربة جدا جمعت الجمهوري جورج بوش أمام الديمقراطي آل غور.

 

آل غور انتصر في الانتخابات الشعبية بفارق 0.5 بالمئة على بوش، لكن المجمع الانتخابي اختار بوش رئيسا للولايات المتحدة، بنتيجة 271 إلى 266.

 

انتخابات 2016

 

فازت الديموقراطية هيلاري كلنتون بفارق 2 بالمئة في الانتخابات الشعبية، على الجمهوري دونالد ترامب.

 

لكن ترامب انتصر في المجمع الانتخابي بنتيجة 304 مقابل 227، وفاز بالانتخابات الأميركية.

الحقيقة الدولية - وكالات

Tuesday, November 5, 2024 - 12:27:15 PM
المزيد من اخبار القسم الاخباري

آخر الاضافات


أخبار منوعة
حوادث



>
جميع الحقوق محفوظة © الحقيقة الدولية للدراسات والبحوث 2005-2023