ولي العهد يحذر من خطورة الإجراءات "الإسرائيلية" الأحادية في تقويض السلام الوحدات يخسر من المحرق البحريني برباعية نظيفة في دوري أبطال آسيا 2 إربد .. هل يحسم القضاء اشكالية مشروع "حسبة الجورة" ؟ ترحيب عربي ودولي واسع بخارطة الطريق الأردنية السورية الأميركية بشأن السويداء ايمن هزاع المجالي: زيارة الأمير تميم تعكس عمق العلاقات الأردنية القطرية - فيديو الزعبي: المال السياسي شوّه الحياة النيابية وشراء الأصوات أضعف ثقة الأردنيين بالبرلمان - فيديو مجزرة جديدة.. عشرات الشهداء باستهداف الاحتلال مدينة غزة مبابي يكشف سر فوز ريال مدريد على مارسيليا إيزاك ينضم لقائمة ليفربول أمام أتلتيكو مدريد في دوري أبطال أوروبا الفيدرالي الأمريكي يخفض الفائدة لأول مرة في 2025 علي السنيد يكتب : مستشارية العشائر والدور المنشود الاردن يدين قيام جمهورية فيجي بفتح سفارة لها في القدس المحتلة فريق طبي أردني ينقذ شاباً فلسطينيا تعرض لإصابة قاتلة من مستوطنين ورشة توعوية حول الآثار السلبية للإدمان والمخدرات في جرش مديرية شباب البترا تعقد لقاءً مع أصحاب المبادرات والمشاريع الصغيرة
القسم : بوابة الحقيقة
لمن ينعقون ضد الاردن.. وطننا ينعم بنعمة الامن والامان رغم انوفكم
نشر بتاريخ : 7/14/2021 7:01:56 PM
عادل الرفايعه

نعمة الامن والامان التي ينعم بها الاردن لم تأتي عبثا، وانما جاءت هذه النعمة بفضل القيادة الهاشمية الفذة وسياساتها الحكيمة، ووعي وادراك المواطن الاردني وانتماؤه الصادق لثرى الاردن الطهور، والجهود النوعية والدؤوبة التي تبذلها قواتنا المسلحة واجهزتنا الامنية على مدار الساعة.

 

دائما هناك من يرغبون ويبرعون في تعكير صفوة الفسيفساء الأردنية وثنائية الامن والامان التي ولدنا في ثناياها وعشنا فيها وشربنا واكلنا في صحنها الواحد لغايات في انفسهم والمراد منها دوما وابدا باطل من اجل مصالح شخصية وهم من كانوا على ابواب السفارات يعرضون بضاعتهم للبيع لمن يدفع اكثر.

 

نقول لكل هؤلاء كفى نعيقا ضد وطننا ومؤسساته واشخاصه ويكفي انه وطننا الاردن قصة نجاح وان الاوان لان تتحرك مؤسسات الدولة قانونيا اتجاه من ينعق كذبا وسما وحقدا دون أن ينظر الى حقيقته وفساده وكفى الاستخدام الاسوأ لقنوات التواصل الاجتماعي لبث السموم والتشكيك والاشاعات.

 

الاردن فتح ذراعيه لكل العرب... فكان وحدويا وعروبيًا فعرف وتميز بالأمن والاستقرار على مستوى الإقليم والعالم.

 

نحن دولة الأمان رغم انوف الحاقدين وبالرغم من العواصف والصراعات الداخلية التي تجري في المنطقة وإقليم الشرق الأوسط الملتهب.. نقول لمن ينعقون ضد الاردن كفاكم فنحن بلد ينعم بنعمة الامن والامان رغم انوفكم.

جميع الحقوق محفوظة © الحقيقة الدولية للدراسات والبحوث 2005-2025