بيان صادر عن حزب النهج الجديد بخصوص كشف المخطط الإرهابي بيان صادر عن أبناء عشيرة العزة رئيس الوزراء اللبناني يؤكد تضامن بلاده مع الأردن في مواجهة التهديدات الأمنية 3 مترشحين يتنافسون على منصب نقيب أطباء الأسنان كتلة تقدم النيابية: جيشنا وأجهزتنا الأمنية الساهرون على حماية منجزاتنا وأمننا معهم وبهم ماضون القطاع التجاري يستنكر محاولات استهداف أمن المملكة ويشيد بجهود المخابرات العامة في إحباطها الدفاع المدني يتعامل مع 1372 حادثاً خلال الساعات الـ24 الماضية إجراءات مغلظة بحق المتلاعبين بمحابس المياه في لواء المزار الشمالي رئيس الوزراء يلتقي كبار المسؤولين الأمريكيين ورئيس البنك الدولي ومديرة صندوق النقد أهالي جرش يعلنون وقوفهم صفًا واحدًا خلف القيادة الهاشمية في مواجهة التحديات ارتفاع أسعار الذهب وسط مخاوف من رسوم ترامب الجمركية الصفدي: العبث بأمن الوطن خيانة واللجوء للفكر المليشياوي يستوجب أقصى العقوبات المحكمة الفدرالية الأمريكية تجمد قرار ترحيل 530 ألف مهاجر بريطانيا تفتح باب بيع "بريتيش ستيل" لمالك صيني جديد "خارجية النواب" تشيد بالمخابرات وتدعو لمحاسبة المتورطين في المخططات الإرهابية

القسم : البرلمان الاردني
نبض تيليجرام فيس بوك
نشر بتاريخ : 14/04/2025 توقيت عمان - القدس 12:04:12 PM
اتهم المخالفين بمعارضة "الإفتاء العام".. النواب يشطب مداخلة الرياطي
اتهم المخالفين بمعارضة "الإفتاء العام".. النواب يشطب مداخلة الرياطي


الحقيقة الدولية - تصاعد الخلاف بين النواب حول قانون اللجنة الوطنية لشؤون المرأة، حيث قال النائب حسن الرياطي إن من خالف التصويت على المادة الرابعة من القانون لم يخالف كتلة العمل الإسلامي فقط، بل خالف رأي دائرة الإفتاء العام، وأنه سيقف أمام الله ويُسأل عن ذلك.

 

وأضاف الرياطي أن "الشهادة ستكتب وسيسألون، وجميع النواب اليوم قادمون للدفاع عن الوطن والدين ولا مزايدات".

 

واحتجت النائب دينا البشير على كلمة الرياطي، التي منعها رئيس المجلس من إكمالها، مطالبة بشطبها من محضر الجلسة، وصوت المجلس على شطبها.

 

ويأتي هذا الخلاف على خلفية اعتراض نواب من كتلة العمل الإسلامي على شطب عبارة "حسب الشريعة الإسلامية" من المادة الرابعة في القانون، واتهامهم للمجلس بمخالفة النظام الداخلي.

 

وطالب نواب بإعادة فتح المادة وإضافة عبارة "مع مراعاة أحكام الشريعة الإسلامية والمبادئ العليا للمجتمع".

 

وكان الجدل النيابي قد بدأ منذ المادة الأولى في مشروع القانون، وتحديدًا حول تعريف اللجنة بكونها "لجنة أهلية"، وهو الوصف الذي أوصت اللجنة المشتركة (القانونية وشؤون المرأة) بشطبه، قبل أن تتراجع عن قرارها وتبقي على النص كما ورد من الحكومة.

 

وامتد الخلاف أيضًا إلى تعديلات أُضيفت على المادة الرابعة، أبرزها إدراج عبارة "مع مراعاة أحكام الشريعة الإسلامية ومبادئ المجتمع وقيمه العليا"، حيث انقسم النواب بين مؤيد ومعارض، ليُحسم الجدل بالتصويت، الذي أفضى إلى رفض جميع الإضافات والإبقاء على المادة كما وردت في مشروع الحكومة.

Monday, April 14, 2025 - 12:04:12 PM
المزيد من اخبار القسم الاخباري

آخر الاضافات


أخبار منوعة
حوادث



>
جميع الحقوق محفوظة © الحقيقة الدولية للدراسات والبحوث 2005-2023