وفيات من الاردن وفلسطين اليوم الاثنين 7 – 7 – 2025 المنتخب الوطني للسيدات تحت 23 عاما يخسر أمام تونس موسكو تعرض المساعدة في حل الخلافات بخصوص برنامج طهران النووي ارتفاع حصيلة شهداء لقمة العيش في غزة إلى 751 شهيدا وأكثر من 4900 إصابة حماس ترفض الاتهامات الأميركية بالضلوع في هجوم على موقع إغاثة بغزة الطوارئ السورية: تضرر 10 آلاف هكتار من الغابات بالحرائق.. والوضع صعب مدير شباب جرش يواصل جولاته على المرافق التابعه للمديريه مهرجان جرش يحذر من جهات غير رسمية تبيع التذاكر وزير الإدارة المحلية يقرر تشكيل اللجان المؤقتة للبلديات ومجالس المحافظات - اسماء بتوجيهات ملكية .. طائرة إخلاء طبي لنقل عائلة أردنية من السعودية نقيب الصحفيين الأسبق سيف الشريف في ذمة الله وزير الإدارة المحلية : قرار تشكيل اللجان البلدية سيصدر الاثنين راكب سوداني عالق منذ 41 يوما في مطار إسطنبول بسبب قيود الدخول وغياب الحلول بعد 26 عاما.. شابة تركية ترد جميل والديها بطريقة غير متوقعة أثارت تفاعلا كبيرا بدائل للملح في النظام الغذائي

القسم : عربي - نافذة شاملة
نبض تيليجرام فيس بوك
نشر بتاريخ : 14/03/2025 توقيت عمان - القدس 5:58:59 PM
وزير عراقي يكشف تفاصيل خطة لاغتيال صدام حسين في التسعينات
وزير عراقي يكشف تفاصيل خطة لاغتيال صدام حسين في التسعينات

كشف وزير العمل العراقي أحمد الأسدي، تفاصيل العملية التي كان يخطط لها خلال فترة التسعينات لاغتيال رئيس النظام السابق صدام حسين، في تصريح له نقلته "السومرية نيوز".

 

وقال الأسدي: "كانت لدينا عملية لاغتيال صدام حسين عام 1994، حيث كان صدام يقوم ببناء موقعين الشمالي والجنوبي في تكريت والتي أصبحت بعد ذلك القصور الرئاسية الموجودة الآن في تكريت. كان لدي عدد من شباب البصرة ضمن تنظيماتي بواقع ثلاثة نقاشين وعمال آخرين"، مضيفا أن "جميع العمال في القصر من الكرد أو من المحافظات الثلاثة وهي البصرة وذي قار وميسان وكان عدد العمال نحو 5000 عامل".

 

وتابع الوزير قائلا: "وردتني معلومات بأن صدام يأتي لزيارة القصور مرة واحدة بالشهر للاطلاع على العمل، حيث ذهبت أنا في شهر أغسطس 1994 ووصلت إلى تكريت واستطلعت المكان بنفسي"، لافتا إلى أنه "بعد ذلك أدخلنا الأسلحة المطلوبة مع قالب خشبي في منطقة شارع 40، حيث كنا نتهيء بالتدريج لتنفيذ العملية".

 

وأوضح الأسدي أن "العملية كانت ستنفذ داخل تكريت، لذلك كانت هنالك صعوبات أمنية ولوجستية، مما أدى إلى تأخر تنفيذ العملية لعام كامل".

 

واختتم قائلا: "في الـ15 من أكتوبر 1995، أجري استفتاء العبور وهو الاستفتاء على صدام حسين، وكانت لدينا شعارات نكتبها على الجدران "كلا كلا أمريكا.. كلا كلا صدام"، حيث كنا نشعر أن أمريكا هي من أطالت عمر النظام آنذاك وكنا نعتبرها جزءا من النظام"، مضيفا أن "أحد الشباب وعمره 17 عاما كان يوزع منشورات في البصرة والعشار تم اعتقاله"، لافتا إلى أنه "اعترف خلال ساعتين بتفاصيل العملية وعلى لإثرها اعتقل 16 من الشباب مع كشف العملية بشكل تام، حيث تم إعدام جميع المعتقلين".

 

الحقيقة الدولية - وكالات

Friday, March 14, 2025 - 5:58:59 PM
المزيد من اخبار القسم الاخباري

آخر الاضافات


أخبار منوعة
حوادث



>
جميع الحقوق محفوظة © الحقيقة الدولية للدراسات والبحوث 2005-2023