. في عام واحد فقط.. رقم "مفزع" لمصابي السرطان في العالم

حماس تنعى الشهيد أبو خديجة وتؤكد أن اغتيال المقاومين لن يوقف ثورتنا نشر أبو السمن يتفقد معالجة جدار استنادي انهار قبل شهر في جرش الاردن : ضرورة اتخاذ المجتمع الدولي موقفاً واضحاً ضد خطاب الكراهية الذي يؤجج العنف في فلسطين 6 منها متعلقة بالدجاج .. ضبط 19 مخالفة أسعار في اول ايام رمضان عشرات المستوطنين يقتحمون الأقصى في أول أيام رمضان اعتقالات ومداهمات للاحتلال بالضفة في أول أيام رمضان الائتمان العسكري: لن نرفع نسب المرابحة إذا رفع البنك المركزي سعر الفائدة حماية المستهلك: محال لم تلتزم بالسقوف السعرية للدجاج أمير .. أول شهيد برصاص الاحتلال الصهيوني في رمضان ارتفاع أسعار الذهب في السوق المحلي 50 قرشا اصابتان بحادثي تصادم وتدهور في عمان الكنيست الصهيوني يصادق على قانون منع عزل نتنياهو بدء الدوام الرسمي والبنوك في رمضان من العاشرة والمدارس من التاسعة صباحا في أول أيام رمضان .. كيلو الخيار بـ 90 قرش أجواء ربيعية في أغلب المناطق اليوم وعودة الأمطار السبت والأحد

القسم : طب وصحة
نبض تيليجرام FaceBook
نشر بتاريخ : 04/02/2023 توقيت عمان - القدس 10:31:56 AM
في عام واحد فقط.. رقم "مفزع" لمصابي السرطان في العالم
في عام واحد فقط.. رقم "مفزع" لمصابي السرطان في العالم

يحل يوم السرطان العالمي في 4 فبراير من كل عام، وسط حملات للتوعية بأهمية الوعي بالتشخيص المبكر وتقديم الرعاية اللازمة والفورية لمرضى السرطان.

 

وتشير بيانات صادرة عن منظمة الصحة العالمية إلى تشخيص أكثر من 20 مليون مصاب بالسرطان في العالم سنة 2021.

 

وتعزز وسائل تشخيص متطورة وعلاجات مختلفة، فرص السيطرة على مرض السرطان وتضمن بقاء المريض على قيد الحياة بل وتعافيه من هذا المرض.

 

ويعزو البعض هذا التحسن إلى زيادة الوعي في بعض الدول والتشخيص المبكر للمرض الخبيث.

 

فوارق السرطان

 

ولهذا المرض أنواع عديدة، وهناك ألوان ورموز مختلفة تستخدم لتمييز نوع معين من السرطان وتعزيز مكافحته، فاللون الوردي مثلا يرمز للتوعية بسرطان الثدي.

 

حملة هذا العام مستمرة بنفس الشعار "سد فجوة الرعاية" الذي بدأته المؤوسات والهيئات الصحية قبل نحو عامين، وهو عنوان يركز على أهمية المساواة في أخذ الرعاية الطبية وتوفير الأدوية اللازمة لمرضى السرطان وعلاجهم.

 

المبادرة التي أطلقها الاتحاد الدولي لمكافحة السرطان تدعو إلى توحيد الجهود وتمكين الناس من تقديم الرعاية ومساعدة مرضى السرطان، إضافة إلى أهمية توفير أنظمة غذاء صحية وبأسعار رمزية في المدارس وتحمي من خطر أمراض مزمنة قد تقود للإصابة بالسرطان.

 

يقول استشاري ورئيس وحدة جراحة الأورام النسائية وجراحة المناظير والرجل الآلي في مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث بالرياض، إسماعيل البدوي:

 

مرض السرطان كباقي الأمراض التي تصيب عدة أعضاء من الجسم، وحين يجري تشخيصه وعلاجه على النحو المطلوب في مرحلة مبكرة، لا يشكل خطورة فائقة.

حين يكون المرض قد استشرى في الجسم وأحدث ضررا كبيرا، فإن العلاج يصبح أصعب.

هناك مقاييس عالمية للكشف المبكر. وفي حال مراعاتها فإن الشخص الذي أصيب بالمرض يتماثل للشفاء، وينجو من تبعات المرض على المدى البعيد.

للوقاية من سرطان عنق الرحم، مثلا، يُنْصح بإجراء المُسحة مرة واحدة في كل ثلاث سنوات.

في حالة سرطان الثدي، مثلا، ينبغي إجراء الفحص مرة واحدة في السنة بعد بلوغ المرأة سن الخمسين.

لتفادي سرطان القولون يُنصح بإجراء فحص وقائي مرة في خمس سنوات.

صعوبة السرطان لا تكمن في استعصائه عن العلاج، وإنما في سمعته السيئة.

الكشف عن الجينات الوراثية يساعد بالفعل على رصد احتمال الإصابة، وربما يبادر الشخص الذي يجد نفسه معرضا بشدة، إلى تكثيف الفحوص، أو حتى استئصال عضو ما، بشكل مبكر، لأجل قطع دابر الشك.

حصل تقدم كبير في علاج السرطان، فصارت العمليات تجري بتوجيه أكبر لأجل استهداف الورم، دون تعريض المريض لمتاعب جانبية كبيرة، إضافة إلى إجراء الجراحة بشكل سلس ودون ترك آثار واضحة على الجسم، وذلك بفضل الاستعانة بالمناظير والروبوتات.

الحقيقة الدولية - وكالات

Saturday, February 04, 2023 - 10:31:56 AM
المزيد من اخبار القسم الاخباري
آخر الاضافات


أخبار منوعة
حوادث




جميع الحقوق محفوظة © الحقيقة الدولية للدراسات والبحوث 2005-2021