اجتماع لوزراء الخارجية في الدوحة يسبق قمة عربية طارئة أجواء حارة نسبيًا اليوم ومعتدلة حتى الأربعاء الأردن يشارك في أعمال قمة عربية إسلامية طارئة بقطر لبحث العدوان "الإسرائيلي" النائب فريحات : قوى شد عكسي تسعى لإفشال التحديث السياسي - فيديو وزير الإدارة المحلية يطلع على خطط ومشاريع بلدية جرش الكبرى وفاة عامل وافد بصعقة كهربائية داخل معمل طوب بالأغوار الشمالية مادبا .. وفاة شاب سقط من مرتفع بمنطقة ماعين أمير قطر الشيخ تميم يزور الأردن نهاية الاسبوع الحالي التعادل يحسم قمة الحسين والفيصلي في إربد الصين تفتح تحقيقين بشأن التمييز والإغراق فيما يتعلق بالرقائق الأميركية أرسنال يكرّم وفادة ضيفه نوتنغهام فورست بثلاثية بعشرة لاعبين.. ريال مدريد يخرج من عنق الزجاجة أمام ريال سوسييداد "الخيرية الهاشمية": أكثر من 8664 شاحنة مساعدات مرسلة لقطاع غزة رغم المعيقات الصفدي وفيدان: أهمية قمة الدوحة لبلورة موقف موحد ضد عدوان الإحتلال إحباط محاولة تسلل شخص بعد تطبيق قواعد الاشتباك
القسم : عربي - نافذة شاملة
نبض تيليجرام فيس بوك
نشر بتاريخ : 20/01/2023 توقيت عمان - القدس 11:31:07 PM
وزارة الخارجية: لبنان سيدفع متأخرات الأمم المتحدة ليستعيد حق التصويت
وزارة الخارجية: لبنان سيدفع متأخرات الأمم المتحدة ليستعيد حق التصويت

قالت وزارة الخارجية اللبنانية يوم الجمعة إن بيروت ستدفع متأخرات للأمم المتحدة لاستعادة حقوقها في المنظمة الدولية بعد أن خسر لبنان الذي يعاني من أزمة مالية شديدة حق التصويت للمرة الثانية خلال ثلاث سنوات بسبب عدم دفع المساهمات.

 

وأدرج الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش، في رسالة بتاريخ 17 يناير كانون الثاني، لبنان مع الدومينيكان وغينيا الاستوائية والجابون وجنوب السودان وفنزويلا في قائمة الدول التي خسرت التصويت في الجمعية العامة للأمم المتحدة.

 

وقالت وزارة الخارجية اللبنانية في بيان إن "عملية الدفع النهائية ستتم مباشرة بما يحفظ حقوق لبنان في الأمم المتحدة". ولم يعلق بيان الوزارة على أسباب التأخير.

 

وقال جوتيريش في رسالته إنه يتعين على لبنان دفع ما لا يقل عن 1.8 مليون دولار لاستعادة حق التصويت.

 

وبموجب قواعد الأمم المتحدة، تفقد أي دولة حق التصويت في الجمعية العامة إذا تأخرت في دفع مبلغ يعادل أو يتجاوز المساهمات المستحقة عن العامين الماضيين ما لم يظهر دليلا على أن عدم القدرة على الدفع كان خارجا عن إرادتها.

 

ويعيش لبنان أزمة عميقة منذ عام 2019 حين انهار نظامه المالي نتيجة عقود من الإسراف وسوء الإدارة والفساد من جانب النخب الحاكمة.

 

ودخلت الدولة التي تخلفت عن سداد الديون في 2020 في حالة شلل إلى حد كبير منذ ذلك الحين، مع تقليص الإنفاق بشكل عام والحصول على مساعدات أجنبية من الولايات المتحدة وقطر لدفع رواتب الجنود.

 

وتقول الأمم المتحدة إن الأزمة دفعت ثمانية من كل عشرة لبنانيين إلى هاوية الفقر. وتفاقمت الأزمة مما دفع البنك الدولي إلى وصفها بأنها "كساد متعمد" بتدبير من الفصائل الحاكمة.

 

الحقيقة الدولية – وكالات

Friday, January 20, 2023 - 11:31:07 PM
المزيد من اخبار القسم الاخباري

آخر الاضافات


أخبار منوعة
حوادث



>
جميع الحقوق محفوظة © الحقيقة الدولية للدراسات والبحوث 2005-2025