وزارة الداخلية: الإفراج عن عن 15 شخصا من موقفي اعتصامات الرابية ارتفاع عدد ضحايا العدوان إلى 34049 شهيدا و76901 مصاب منذ 7 أكتوبر بدء العمل بالتوقيت الصيفي في فلسطين استشهاد ٣ فلسطينيين خلال اقتحام الاحتلال لطولكرم لماذا لم يشمل العفو العام غرامات المسقفات والابنية والمهن؟ صناعة الأردن: الدعم الملكي يدفع بقطاع المحيكات نحو المزيد من الاستثمارات مباراة حاسمة للمنتخب الأولمبي أمام أندونيسيا بكأس آسيا غدا أبو السعود يحصد الميدالية الذهبية في الجولة الرابعة ببطولة كأس العالم أبو السمن يعلن انطلاق العمل بمشروع تحسين وإعادة تأهيل طريق الحزام الدائري الصفدي لـ CNN: نتنياهو "أكثر المستفيدين" من التصعيد الأخير في الشرق الأوسط يوفنتوس يتحرك لتدمير مخطط روما يجوّع ابنه الرضيع حتى الموت لتعزيز الصحة الروحية مايكروسوفت تطلق أوفيس 2024 للشركات بإصدار تجريبي لسبب غريب.. مزارع يقتل 3000 خروف بالرصاص عدة زلازل تهز تركيا.. عالم جيولوجي يتوقع المزيد والإعلام يرفض "الترويع"

القسم : عربي - نافذة شاملة
نبض تيليجرام فيس بوك
نشر بتاريخ : 20/01/2023 توقيت عمان - القدس 11:31:07 PM
وزارة الخارجية: لبنان سيدفع متأخرات الأمم المتحدة ليستعيد حق التصويت
وزارة الخارجية: لبنان سيدفع متأخرات الأمم المتحدة ليستعيد حق التصويت

قالت وزارة الخارجية اللبنانية يوم الجمعة إن بيروت ستدفع متأخرات للأمم المتحدة لاستعادة حقوقها في المنظمة الدولية بعد أن خسر لبنان الذي يعاني من أزمة مالية شديدة حق التصويت للمرة الثانية خلال ثلاث سنوات بسبب عدم دفع المساهمات.

 

وأدرج الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش، في رسالة بتاريخ 17 يناير كانون الثاني، لبنان مع الدومينيكان وغينيا الاستوائية والجابون وجنوب السودان وفنزويلا في قائمة الدول التي خسرت التصويت في الجمعية العامة للأمم المتحدة.

 

وقالت وزارة الخارجية اللبنانية في بيان إن "عملية الدفع النهائية ستتم مباشرة بما يحفظ حقوق لبنان في الأمم المتحدة". ولم يعلق بيان الوزارة على أسباب التأخير.

 

وقال جوتيريش في رسالته إنه يتعين على لبنان دفع ما لا يقل عن 1.8 مليون دولار لاستعادة حق التصويت.

 

وبموجب قواعد الأمم المتحدة، تفقد أي دولة حق التصويت في الجمعية العامة إذا تأخرت في دفع مبلغ يعادل أو يتجاوز المساهمات المستحقة عن العامين الماضيين ما لم يظهر دليلا على أن عدم القدرة على الدفع كان خارجا عن إرادتها.

 

ويعيش لبنان أزمة عميقة منذ عام 2019 حين انهار نظامه المالي نتيجة عقود من الإسراف وسوء الإدارة والفساد من جانب النخب الحاكمة.

 

ودخلت الدولة التي تخلفت عن سداد الديون في 2020 في حالة شلل إلى حد كبير منذ ذلك الحين، مع تقليص الإنفاق بشكل عام والحصول على مساعدات أجنبية من الولايات المتحدة وقطر لدفع رواتب الجنود.

 

وتقول الأمم المتحدة إن الأزمة دفعت ثمانية من كل عشرة لبنانيين إلى هاوية الفقر. وتفاقمت الأزمة مما دفع البنك الدولي إلى وصفها بأنها "كساد متعمد" بتدبير من الفصائل الحاكمة.

 

الحقيقة الدولية – وكالات

Friday, January 20, 2023 - 11:31:07 PM
المزيد من اخبار القسم الاخباري

آخر الاضافات


أخبار منوعة
حوادث



>
جميع الحقوق محفوظة © الحقيقة الدولية للدراسات والبحوث 2005-2023