التحقيقات بأموال "جماعة الإخوان" المحظورة تُظهر حتى الآن لأكثر من 30 مليون دينار بشكل غير قانوني البكار: 430 ألف عاطل عن العمل وإصدار 197 ألف تصريح عمل خلال 6 أشهر النائب رانيا الخليفات تكتب: أزمة متصاعدة في البترا يجب احتواؤها قبل أن تتفاقم وتنفجر العميد الزبن يروي تفاصيل مواجهة مسلحة قادها أنور الطراونة في العقبة.. ماذا حدث؟ هاكوز والدباس والعمري والبطاينة مساعدون في الأمن العام.. والمعايطة مفتشًا عامًا سوريا: وقف إطلاق النار في السويداء بعد اتفاق مع الوجهاء مركبة معطلة تتسبب بازدحام خانق في نفق صويلح نائب محافظ جرش العوامره يلتقي رؤساء الجمعيات الخيرية مشاركة مجلس طلبة جامعة جرش في ورشة الحصاد المائي في الأردن حسّان يتفقد مركز صحي مغير السرحان الشامل الطلبة الأوائل في امتحان الشامل 2025 - اسماء البلقاء التطبيقية: نسبة النجاح العامة في امتحان الشامل بلغت 61.1% الرئيس حسان في المفرق الجيش يحبط محاولة تسلل وتهريب مخدرات من سوريا إلى الأردن إعلان نتائج امتحان الشامل للدورة الربيعية الثلاثاء

القسم : عربي - نافذة شاملة
نبض تيليجرام فيس بوك
نشر بتاريخ : 23/02/2019 توقيت عمان - القدس 12:07:55 AM
آلاف الجزائريين يحتجون على سعي بوتفليقة للترشح لفترة رئاسية خامسة
آلاف الجزائريين يحتجون على سعي بوتفليقة للترشح لفترة رئاسية خامسة

خرج آلاف الشبان الجزائريين إلى شوارع العاصمة يوم الجمعة للاحتجاج على سعي الرئيس عبد العزيز بوتفليقة للفوز بفترة رئاسية خامسة وأطلقت الشرطة الغاز المسيل للدموع لتفريق الحشود.

كان بوتفليقة (81 عاما) والذي يتولى الرئاسة منذ عام 1999 قال إنه سيخوض الانتخابات المقررة في 18 أبريل نيسان على الرغم من المخاوف بشأن حالته الصحية. ولم يظهر بوتفليقة على الملأ إلا نادرا منذ إصابته بجلطة عام 2013 اضطرته لاستخدام مقعد متحرك منذ ذلك الحين.

وردد المتظاهرون هتافات، أثناء مسيرتهم وسط العاصمة، تقول "لا لبوتفليقة ولا لسعيد" في إشارة إلى شقيقه الأصغر والمستشار الرئاسي.

وصور صحفيون من رويترز إطلاق القوات الغاز المسيل للدموع على حشد مما دفع محتجين للهرب. وردد البعض هتافات منها "نحن والأمن أخوة".

وجاءت الاحتجاجات بعدما حذر خطباء المساجد المصلين أثناء صلاة الجمعة من أن التظاهر قد يثير العنف.

ويأتي سعي بوتفليقة لإعادة انتخابه بعدما اختاره حزب جبهة التحرير الوطني الحاكم مرشحا له في الانتخابات الرئاسية. وأعلن عدد من الأحزاب السياسية والنقابات العمالية ومنظمات الأعمال دعمها للرئيس.

ومن المتوقع أن يفوز بوتفليقة بالرئاسة بسهولة في ظل ضعف وانقسام المعارضة.

لكن يشعر كثير من الشبان بأنهم منفصلون عن النخبة التي تتألف من محاربين قدماء خاضوا حرب الاستقلال عن فرنسا بين عامي 1954 و1962.

وسيوفر إعادة انتخابه استقرارا قصير الأجل للحزب الحاكم، والجيش، وكبار رجال الأعمال وسيؤجل عملية صعبة محتملة لانتقال السلطة.

ولا يزال بوتفليقة يحظى بشعبية كبيرة لدى الكثير من الجزائريين الذين ينسبون له الفضل في إنهاء أطول حرب أهلية بالبلاد من خلال عرض العفو عن مقاتلين إسلاميين سابقين.

والجزائر مورد رئيسي للغاز لأوروبا، وحليف الولايات المتحدة في الحرب ضد المتشددين الإسلاميين بمنطقة الساحل وشمال أفريقيا.

الحقيقة الدولية - وكالات

Saturday, February 23, 2019 - 12:07:55 AM
المزيد من اخبار القسم الاخباري

آخر الاضافات


أخبار منوعة
حوادث



>
جميع الحقوق محفوظة © الحقيقة الدولية للدراسات والبحوث 2005-2023