القسم :
محلي - نافذة على الاردن
نشر بتاريخ :
04/08/2025
توقيت عمان - القدس
9:18:35 PM
فرق بين الإعتراف بالدولة الفلسطينية وبين مفهوم الدولة
فراعنة: نحن الآن في مرحلة النضال بهدف إقامة الدولة
الفلسطينية
فراعنة: المرحلة الحالية من النضال الفلسطيني هي
"المحطة الرابعة" في النضال وفي مسار الحركة الوطنية الفلسطينية
فراعنة: معركة الكرامة شكلّت محطة انتقالية من أعداد
محدودة من المقاومة الفلسطينية إلى اندفاع شعبي واسع
فراعنة: القضية والهوية والعنصر والنضال الفلسطيني
جميعهم النقيض للمشروع الإستعماري "الإسرائيلي"
فراعنة: النضال الفلسطيني لن يحقق الإنجازات بدون دعم
عربي إسلامي مسيحي عالمي
فراعنة: معركة الـ 7 من أكتوبر للعام 2023 هي المحطة
الرابعة في مسار الحركة الوطنية الفلسطينية رغم الثمن الباهظ جداً وغير العادل
فراعنة: حكومة المستعمرة "الإسرائيلية" فشلت
وأخفقت في تحقيق أهداف الحرب التي وضعت
فراعنة: المقاومة الفلسطينية ما زالت موجودة وصامدة رغم
الإغتيالات التي طالت العديد من القادة
فراعنة: المقاومة توجه ضربات موجعة متقطعة للعدو
"الإسرائيلي" في قطاع غزة
فراعنة: الفصائل الفلسطينية دفعت المستعمرة
"الإسرائيلية" إلى الإخفاق والفشل اللذان هما أحد مظاهر الهزيمة
فراعنة: المقاومة والاحتلال لم يُحققوا النتائج النهائية
فراعنة: المقاومة صمدت والصمود أحد مظاهر الإنتصار
"لكنها لم تنتصر بعد"
فراعنة: ما زال هناك حالة من التوازن بين المقاومة والاحتلال
فراعنة: ما يمنع الاحتلال من الإنتصار في غزة عاملين هامين
هما وجود شعب على الأرض ووجود مقاومة فلسطينية
فراعنة: الصراع الفلسطيني "الإسرائيلي" يقوم
على مفردتين "لا ثالث لهما"وهما؛ الأرض والبشر
الحقيقة الدولية - قال المحلل السياسي حمادة الفراعنة، إنّ
هناك فرقاً بين الإعتراف بالدولة الفلسطينية وبين مفهوم الدولة، موضحاً أنّنا الآن
في مرحلة النضال يهدف حسب برنامج منظمة التحرير الفلسطينية "ممثلة الشعب الفلسطيني
"إقامة الدولة الفلسطينية.
أردف في حديثه لـ برنامج "واجه الحقيقة"، مساء
الإثنين، أنّ المرحلة الحالية من النضال الفلسطيني هي "المحطة الرابعة"
في النضال وفي مسار الحركة الوطنية الفلسطينية.
بحسب المحلل السياسي، فإنّ معركة الكرامة شكلّت محطة
انتقالية من أعداد محدودة من المقاومة الفلسطينية إلى اندفاع شعبي واسع،
"ولذلك فإن القضية الفلسطينية، والهوية الفلسطينية، والعنصر الفلسطيني،
والنضال الفلسطيني، جميعهم النقيض للمشروع الإستعماري "الإسرائيلي".
أوضح الفراعنة، بأنّ النضال الفلسطيني لن يحقق الإنجازات
بدون دعم عربي إسلامي مسيحي عالمي، مضيفاً بأن معركة الـ 7 من أكتوبر للعام 2023
هي المحطة الرابعة في مسار الحركة الوطنية الفلسطينية رغم الثمن الباهظ جداً وغير
العادل.
شدد، على أنّ حكومة المستعمرة "الإسرائيلية"
فشلت وأخفقت في تحقيق أهداف الحرب التي وضعت، منوهاً إلى أنّ المقاومة الفلسطينية
ما زالت موجودة وصامدة رغم الإغتيالات التي طالت العديد من القادة السياسيين والعسكريين
والأمنيين، كما أنها توجه ضربات موجعة متقطعة للعدو "الإسرائيلي" في
قطاع غزة.
على صعيد متصل، أكد المحلل السياسسي حمادة الفراعنه، على
أنّ الفصائل الفلسطينية دفعت المستعمرة "الإسرائيلية" إلى الإخفاق
والفشل اللذان هما أحد مظاهر الهزيمة.
"المعركة على الأرض الفلسطينية لم تُحسم"،
وفقاً لـ حمادة فراعنة، الذي أشار إلى أن المقاومة والاحتلال؛ أي كلا الطرفين لم
يُحققا النتائج النهائية
شدد في ذات الوقت، على أّنّ المقاومة صمدت والصمود أحد
مظاهر الإنتصار، "لكنها لم تنتصر بعد"، على حد قوله.
لفت، إلى أنّه ما زال هناك حالة من التوازن بين المقاومة
والاحتلال، مشيراً إلى أنّ ما يمنع الاحتلال من الإنتصار في غزة عاملين هامين؛ هما
وجود شعب على الأرض، ووجود مقاومة فلسطينية.
ختم بالقول، إنّ الصراع الفلسطيني
"الإسرائيلي" يقوم على مفردتين "لا ثالث لهما"وهما؛ الأرض
والبشر.