الشرايري رئيساً لجامعة اليرموك والشلبي للطفيلة التقنية موقف إنساني.. أهالي الكرك يتكفّلون بمراسم عزاء ودفن مواطن يمني اطلاق مبادرة كلنا سواء في جامعة جرش العزام يفتح النار .. المكتب الهندسي خالف العقود ونطالب بتعويضات تصل الى 790 الف دينار الغذاء والدواء تكشف لـ "الحقيقة الدولية" عن قرار مهم يتعلق بالألبان الكوفحي يوجّه انتقادات حادة للقرارات التي تعرقل مشاريع استثمارية في إربد بلدية السرحان لـ "الحقيقة الدولية": تعثر مشاريع الطرق خارج التنظيم يهدد بخسارة مخصصات مالية كبيرة مسودة نظام تحظر الدعاية الانتخابية في عمّان إلا عبر الوسائل المرخصة البنك المركزي يقرر تخفيض أسعار الفائدة 25 نقطة أساس الاحتلال يكثف قصف الأبراج والمنازل في قطاع غزة الصحة لـ "الحقيقة الدولية": إغلاق المطعم الذي تسبب بتسمم طلبة في إربد وارتفاع الحالات إلى 55 وزير العدل لـ "الحقيقة الدولية": إطلاق 100 خدمة إلكترونية جديدة بنهاية العام ازدحامات خانقة نتيجة تصادم 3 مركبات في نفق الداخلية 497 ديناراً متوسط الرواتب التقاعدية لكافة المتقاعدين في 2024 أجواء معتدلة خلال عطلة نهاية الأسبوع- فيديو
القسم : عربي - نافذة شاملة
نبض تيليجرام فيس بوك
نشر بتاريخ : 14/03/2025 توقيت عمان - القدس 5:58:59 PM
وزير عراقي يكشف تفاصيل خطة لاغتيال صدام حسين في التسعينات
وزير عراقي يكشف تفاصيل خطة لاغتيال صدام حسين في التسعينات

كشف وزير العمل العراقي أحمد الأسدي، تفاصيل العملية التي كان يخطط لها خلال فترة التسعينات لاغتيال رئيس النظام السابق صدام حسين، في تصريح له نقلته "السومرية نيوز".

 

وقال الأسدي: "كانت لدينا عملية لاغتيال صدام حسين عام 1994، حيث كان صدام يقوم ببناء موقعين الشمالي والجنوبي في تكريت والتي أصبحت بعد ذلك القصور الرئاسية الموجودة الآن في تكريت. كان لدي عدد من شباب البصرة ضمن تنظيماتي بواقع ثلاثة نقاشين وعمال آخرين"، مضيفا أن "جميع العمال في القصر من الكرد أو من المحافظات الثلاثة وهي البصرة وذي قار وميسان وكان عدد العمال نحو 5000 عامل".

 

وتابع الوزير قائلا: "وردتني معلومات بأن صدام يأتي لزيارة القصور مرة واحدة بالشهر للاطلاع على العمل، حيث ذهبت أنا في شهر أغسطس 1994 ووصلت إلى تكريت واستطلعت المكان بنفسي"، لافتا إلى أنه "بعد ذلك أدخلنا الأسلحة المطلوبة مع قالب خشبي في منطقة شارع 40، حيث كنا نتهيء بالتدريج لتنفيذ العملية".

 

وأوضح الأسدي أن "العملية كانت ستنفذ داخل تكريت، لذلك كانت هنالك صعوبات أمنية ولوجستية، مما أدى إلى تأخر تنفيذ العملية لعام كامل".

 

واختتم قائلا: "في الـ15 من أكتوبر 1995، أجري استفتاء العبور وهو الاستفتاء على صدام حسين، وكانت لدينا شعارات نكتبها على الجدران "كلا كلا أمريكا.. كلا كلا صدام"، حيث كنا نشعر أن أمريكا هي من أطالت عمر النظام آنذاك وكنا نعتبرها جزءا من النظام"، مضيفا أن "أحد الشباب وعمره 17 عاما كان يوزع منشورات في البصرة والعشار تم اعتقاله"، لافتا إلى أنه "اعترف خلال ساعتين بتفاصيل العملية وعلى لإثرها اعتقل 16 من الشباب مع كشف العملية بشكل تام، حيث تم إعدام جميع المعتقلين".

 

الحقيقة الدولية - وكالات

Friday, March 14, 2025 - 5:58:59 PM
المزيد من اخبار القسم الاخباري

آخر الاضافات


أخبار منوعة
حوادث



>
جميع الحقوق محفوظة © الحقيقة الدولية للدراسات والبحوث 2005-2025