موجة حرّ قادمة.. ودرجات الحرارة قد تصل إلى 44 مئوية البنك المركزي: ودائع البنوك ارتفعت مليار دينار منذ بداية العام تحذيرات جديدة.. المحليات الصناعية قد تسرّع البلوغ المبكر الأسهم الأوروبية ترتفع وتتجه نحو تحقيق مكاسب أسبوعية طفيفة الجيش يلقي القبض على شخص حاول التسلل عبر الحدود الشمالية حماس تتوعد: لن نوافق على هدنة مستقبلاً اذا فشلت مفاوضات وقف النار نائب درزي "إسرائيلي" للصفدي: افتحوا الحدود الأردنية لدروز السويداء جيش الاحتلال يصدر أوامر إخلاء قسري للسكان شمالي غزة وزير الزراعة: خطة طوارئ لحماية الغابات من الحرائق باستخدام الذكاء الاصطناعي الهجرة الدولية: نحو 80 ألف نازح من السويداء إعادة فتح التسجيل لرياض الأطفال في المدارس الحكومية خلال آب 638 قتيلًا في اشتباكات السويداء.. واعدامات ميدانية بين الأطراف المتقاتلة بيدرسون يطالب "إسرائيل" بوقف "انتهاكاتها الاستفزازية" في سوريا كوهين يصف الهجري بأنه "بطل من ابطال الامة" تعييّن الأردني محمد الجراروه مديرًا للاستخبارات الأسترالية
القسم : عربي - نافذة شاملة
نبض تيليجرام فيس بوك
نشر بتاريخ : 14/03/2025 توقيت عمان - القدس 5:58:59 PM
وزير عراقي يكشف تفاصيل خطة لاغتيال صدام حسين في التسعينات
وزير عراقي يكشف تفاصيل خطة لاغتيال صدام حسين في التسعينات

كشف وزير العمل العراقي أحمد الأسدي، تفاصيل العملية التي كان يخطط لها خلال فترة التسعينات لاغتيال رئيس النظام السابق صدام حسين، في تصريح له نقلته "السومرية نيوز".

 

وقال الأسدي: "كانت لدينا عملية لاغتيال صدام حسين عام 1994، حيث كان صدام يقوم ببناء موقعين الشمالي والجنوبي في تكريت والتي أصبحت بعد ذلك القصور الرئاسية الموجودة الآن في تكريت. كان لدي عدد من شباب البصرة ضمن تنظيماتي بواقع ثلاثة نقاشين وعمال آخرين"، مضيفا أن "جميع العمال في القصر من الكرد أو من المحافظات الثلاثة وهي البصرة وذي قار وميسان وكان عدد العمال نحو 5000 عامل".

 

وتابع الوزير قائلا: "وردتني معلومات بأن صدام يأتي لزيارة القصور مرة واحدة بالشهر للاطلاع على العمل، حيث ذهبت أنا في شهر أغسطس 1994 ووصلت إلى تكريت واستطلعت المكان بنفسي"، لافتا إلى أنه "بعد ذلك أدخلنا الأسلحة المطلوبة مع قالب خشبي في منطقة شارع 40، حيث كنا نتهيء بالتدريج لتنفيذ العملية".

 

وأوضح الأسدي أن "العملية كانت ستنفذ داخل تكريت، لذلك كانت هنالك صعوبات أمنية ولوجستية، مما أدى إلى تأخر تنفيذ العملية لعام كامل".

 

واختتم قائلا: "في الـ15 من أكتوبر 1995، أجري استفتاء العبور وهو الاستفتاء على صدام حسين، وكانت لدينا شعارات نكتبها على الجدران "كلا كلا أمريكا.. كلا كلا صدام"، حيث كنا نشعر أن أمريكا هي من أطالت عمر النظام آنذاك وكنا نعتبرها جزءا من النظام"، مضيفا أن "أحد الشباب وعمره 17 عاما كان يوزع منشورات في البصرة والعشار تم اعتقاله"، لافتا إلى أنه "اعترف خلال ساعتين بتفاصيل العملية وعلى لإثرها اعتقل 16 من الشباب مع كشف العملية بشكل تام، حيث تم إعدام جميع المعتقلين".

 

الحقيقة الدولية - وكالات

Friday, March 14, 2025 - 5:58:59 PM
المزيد من اخبار القسم الاخباري

آخر الاضافات


أخبار منوعة
حوادث



>
جميع الحقوق محفوظة © الحقيقة الدولية للدراسات والبحوث 2005-2025