الحطاب لـ"واجه الحقيقة": الدروز "مسمار جحا" و"حصان طروادة" للاحتلال في الجنوب السوري محافظ جرش الخريسات : إجراءات مشددة بحق المتورطين بافتعال الحرائق التربية: ستعاد إلى المعلمين المبالغ المالية المقتطعة لصالح النقابة تبديل بطاريات المركبات.. استثمارات متنامية لتسريع التحول الكهربائي بريطانيا تلغي الحظر المفروض على الخطوط الجوية الباكستانية ألمانيا على حافة العودة إلى عصر "رجل أوروبا المريض" ترامب يعلن عن اتفاق تجاري مع إندونيسيا روسيا تعلن السيطرة على قرى في 3 مناطق أوكرانية سلوفينيا: بن غفير وسموتريتش شخصين غير مرغوب فيهما الزراعة : السلطات المختصة قريبة من السيطرة على بؤر الحرائق في جرش ارتفاع عدد شهداء عدوان الاحتلال على غزة إلى 58,667 حريق واسع يلتهم أحراش وديان ساكب بجرش.. وطائرات إسناد جوي للتعامل معه دروز سوريا يناشدون الملك فتح معبر حدودي بين السويداء والأردن في حادثة مروّعة: أم تنقذ طفلتها من بين أنياب كلب ضال دخل منزلهما بمادبا.. ونقل المصابتين للمستشفى (فيديو - صور) اكثر من 500 قتيل في احداث السويداء
القسم : منوعات عامة
نبض تيليجرام فيس بوك
نشر بتاريخ : 02/12/2024 توقيت عمان - القدس 9:13:17 AM
نجاحك المالي قد يبدأ من السرير!.. دراسة تكشف عن ارتباط بين وضعية نوم والدخل المرتفع
نجاحك المالي قد يبدأ من السرير!.. دراسة تكشف عن ارتباط بين وضعية نوم والدخل المرتفع


كشفت دراسة جديدة شملت أكثر من 5 آلاف بريطاني أن هناك ارتباطا بين طريقة نوم الأشخاص ودخلهم.

 

واستطلعت الدراسة المشاركين لمعرفة وضعيات نومهم المفضلة وارتباطها بالدخل. وأظهرت النتائج أن أصحاب الدخل المرتفع يتبعون وضعيات نوم معينة قد تميزهم عن الآخرين.

 

 

وأظهرت النتائج أن 29% من أصحاب الدخل المرتفع ينامون في وضعية "السقوط الحر"، حيث ينام الشخص على بطنه مع وضع الرأس على أحد الجانبين، بينما تكون الأذرع ملفوفة حول الوسادة.

 

ورغم أن هذه الوضعية شائعة بين الأثرياء، يحذر الخبراء من أنها تؤدي إلى آلام شديدة في الرقبة.

 

وفي حديثها إلى صحيفة "ديلي ميل"، قالت ليزا أرتيس، نائبة الرئيس التنفيذي في مؤسسة The Sleep Charity: "لا بأس من النوم على ظهرك أو جانبيك، لكننا نقترح تجنب النوم على بطنك، فهذا يضع الكثير من الضغط على رقبتك لأنها ملتوية بشكل دائم طوال الليل".

 

وفي الدراسة التي أجريت بدعم من شركة Bed Slats، استطلع الباحثون آراء 5438 بريطانيا حول وضعية النوم المفضلة لديهم، ومتوسط ​​مدة النوم، وأوقات الاستيقاظ في أيام الأسبوع، والأجور.

 

وبشكل عام، وجدت النتائج أن وضعية الجنين هي الأكثر شعبية، حيث اختار 29% من المستجيبين هذه الوضعية المريحة.

 

تبع ذلك وضعية احتضان الوسادة (24 %)، ووضعية السقوط الحر (14 %)، ووضعية المفكر (13 %)، ووضعية الجندي (10 %).

 

وكانت وضعية السقوط الحر هي الأكثر شعبية بين مجموعة  الأعلى دخلا بنسبة 29%، تليها وضعية الجندي بنسبة 23%، ثم وضعية الجنين بنسبة 21%، واحتضان الوسادة بنسبة 13%، ووضعية المفكر بنسبة 9%.

 

ويشبه وضع السقوط الحر إلى حد ما الوضع الذي تتخذه أثناء القفز من الطائرة.

 

وقالت الخبيرة في لغة الجسد إنبال هونغمان: "عادات النوم لدى الأشخاص ذوي الدخل المرتفع تظهر أنهم أكثر انفتاحا وأقل حماية"، مشيرة إلى أن أصحاب الدخل الأعلى هم من المجازفين بطبيعتهم.

 

وبعيدا عن أوضاع النوم، وجدت الدراسة أيضا أن أصحاب الدخل المرتفع ينامون في المتوسط ​​6 ساعات و58 دقيقة في الليلة، أي أقل بـ 22 دقيقة من أصحاب الدخل المنخفض.

 

وفي المتوسط، يستيقظ أصحاب الدخل المرتفع في الساعة 6:42 صباحا، مقارنة بـ 7:06 صباحا لأصحاب الدخل المنخفض.

 

وبينما تظهر النتائج أن أصحاب الدخل المرتفع يفضلون وضعية السقوط الحر، يتفق خبراء النوم عموما على أن النوم على بطنك أمر غير مقبول.

 

ويوضح مارتن سيلي، خبير النوم في MattressNextDay: "يعتبر النوم على جانبك أفضل وضعية. يمكن أن يساعد على تحسين الدورة الدموية والهضم، كما يفتح مجاري الهواء لتسهيل التنفس ما يعني فرصة أقل للشخير".

 

وأضاف سيلي: "هل تعلم أن وزن رأسك يتراوح بين 4.5 و5.5 كغ، وأن رقبتك تحتوي على سبع فقرات من فقرات العمود الفقري البالغ عددها 33 فقرة؟. قد يكون ألم الرقبة وتيبس الرقبة وحتى الصداع المستمر نتيجة ببساطة لضعف الوسادة أثناء النوم في السرير".

 

وتابع: "يجب أن تحافظ الوسادة الجيدة على رأسك في المحاذاة الصحيحة، أي في نفس مستوى كتفيك وعمودك الفقري كما لو كنت تقف منتصبا في الوضع الصحيح. الوسادة اللينة جدا ستسمح للرأس بالانحناء، ما يؤدي إلى انحناء الرقبة. والوسادة الصلبة جدا ستسبب لك تشنجا في الرقبة".

 

 

الحقيقة الدولية – وكالات

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

Monday, December 2, 2024 - 9:13:17 AM
المزيد من اخبار القسم الاخباري

آخر الاضافات


أخبار منوعة
حوادث



>
جميع الحقوق محفوظة © الحقيقة الدولية للدراسات والبحوث 2005-2025