خبراء: جامعات رسمية ترفع رسوم الساعات دون النظر في سلبيات القرار.. فيديو تشكيل لجنة تحقيق لعدم اعتماد استاد الحسن ملعبًا بيتيًا للحسين إربد وزير الخارجية: الفلسطينيون في غزة لا يموتون من "القنابل فقط" بل من المجاعة ونقص الأدوية 1540 شهيدًا حصيلة الغارات المتواصلة على لبنان الأردن والسعودية يوقعان اتفاقية تعاون في مجال مكافحة الاتجار بالمخدرات الصفدي يشارك باجتماع وزاري حول دعم الأونروا وزير الخارجية: "إسرائيل" لا تريد لأونروا الاستمرار لأنها تريد قتل الأمل بحل قضية اللاجئين إعلان نتائج القبول الموحد في كليات المجتمع "الدبلوم" "نواب جبهة العمل الإسلامي" يثمنون خطاب جلالة الملك في الأمم المتحدة اللواء الركن الحنيطي: تعزيز منظومة الردع الاستراتيجي ودعم القدرات الدفاعية للقوات المسلحة الأردنية الحنيطي يشارك طياري قاعدة الشهيد موفق السلطي بإحدى 'الطلعات الجوية' على الواجهات الحدودية (صور) وزير الأشغال يتفقد عددًا من مشاريع الطرق والأبنية في محافظة إربد الرئيس الفلسطيني أمام الجمعية العامة: نطالب بتجميد عضوية إسرائيل في الأمم المتحدة بلعاوي: قدمنا ملف “محمية العقبة” لإدراجها على لائحة التراث العالمي رئيس المستقلة للانتخاب يرعى إشهار مشروع تعزيز قدرات الاتحادات الطلابية.. تقرير تلفزيوني

القسم : محلي - نافذة على الاردن
نبض تيليجرام فيس بوك
نشر بتاريخ : 26/09/2024 توقيت عمان - القدس 8:03:55 PM
"نواب جبهة العمل الإسلامي" يثمنون خطاب جلالة الملك في الأمم المتحدة
 "نواب جبهة العمل الإسلامي" يثمنون خطاب جلالة الملك في الأمم المتحدة

الحقيقة الدولية - ثمنت كتلة نواب حزب جبهة العمل الإسلامي خطاب جلالة الملك عبدالله الثاني أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، وما تضمنه من تأكيد على مواقف شكلت على الدوام ثوابت أردنية لا تقبل التنازل أو التفاوض.

 

واضافت الكتلة في بيان لها، أن ما جاء في خطاب جلالة الملك، بنبرة واضحة وقوية، حول رفض الأردن لأي تهجير قسري للشعب الفلسطيني وتوطينهم خارج أرضهم، واعتبار ذلك جريمة حرب، والمطالبة بتحقيق العدالة الدولية وتطبيق القانون الدولي على الجميع، وإنهاء الانتقائية في احترام حقوق الإنسان، ورفض الجرائم الصهيوني والفظائع التي يرتكبها العدو في غزة وسائر أرجاء فلسطين، يتطلب وقوف جميع مؤسسات الدولة موحدة خلف هذا الخطاب، والعمل على اتخاذ الخطوات اللازمة لتنفيذه، بما في ذلك محاسبة الكيان الصهيوني ومحاكمته على جرائمه.

 

وبينت أن مواجهة التحديات الإقليمية والتهديدات الصهيونية تستدعي إعادة النظر في السياسة الداخلية والأولويات الوطنية، بما يسهم في تقوية الجبهة الداخلية وزيادة تماسكها. ولن يتحقق ذلك إلا من خلال إطلاق الحريات العامة للمواطنين، وزيادة مستوى الثقة بين المواطن ومؤسسات الدولة، واحترام حقوق الإنسان وصيانة كرامته. كما يتطلب إحياء الروح الجهادية والعسكرية في الخطاب الإعلامي والتربوي، وإعداد الأجيال والمجتمع بشكل استثنائي، ليكون الأردن على أهبة الاستعداد لمواجهة أي تطورات تستهدف أمنه واستقراره، ويمكنه من أداء دوره المحوري في الحفاظ على الأمن الإقليمي العربي.

 

واوضحت الكتلة أن المشروع الصهيوني الاستعماري التوسعي لا يتوقف عند حدود فلسطين، بل يتعداها إلى الدول العربية المحيطة، وعلى رأسها الأردن.

 

وشددت على أن المرحلة الحالية دقيقة وصعبة، وتحتاج إلى تضافر كل الجهود الوطنية في الأردن وتوحدها لتجاوز هذه العواصف بأمان، والوقوف بحزم وقوة في وجه العدو الصهيوني ، والعمل على طرد الاحـ.ـتلال وتحرير فلسطين بكاملها من البحر إلى النهر.

 

 

Thursday, September 26, 2024 - 8:03:55 PM
المزيد من اخبار القسم الاخباري

آخر الاضافات


أخبار منوعة
حوادث



>
جميع الحقوق محفوظة © الحقيقة الدولية للدراسات والبحوث 2005-2023