بقلم: الأعلامي عادل الرفايعه
تابعنا توجيهات ومتابعة جلالة سيدنا
الملك عبدالله الثاني ابن الحسين حفظه الله ورعاه في قضية طفل الزرقاء هذا الاب
والاخ والقائد الملهم لنا جميعا ليشعر مجتمعنا الأردني الأصيل بالطمأنينه و
الارتياح الشعبي ويعيد الحياه إلى قلب أمه المفجوعه ،،فليس هنالك شيء لا يعلم عنه
سيد البلاد كيف لا وهو يتفقد حال أبناءه ويطمئن عليهم ويتفقد حاجاتهم،، ليثبت
للجميع أن القانون الأردني هو الفيصل وان لا أحد فوق القانون مهما كانت صفته
وحاله،، ليسود الأمن والأمان والاستقرار في قلوب الأردنيين جميعا ومن هو مقيم على
أرض الهاشميين،، وهي ليست غريبه على جلالته فقد كان له العديد من الوقفات المماثله
مع أبناء شعبه، وهذا ان دل فإنه يدل على حكمته وحنكته منقطعة النظير،، هذه الحكمة
التي قاد بها الأردن إلى العلياء والتطور والتقدم ليصبح في مقدمة الدول النزيهه
والمتطورة.. ويضرب بها المثل إقليميا وعالمي في أمن وأمان المواطن ووطنه،، ولا
ننسى دور معالي رئيس الديوان الملكي العامر يوسف العيسوي الرجل النشمي الشهم هذا
الرجل الذي يتابع الصغيرة والكبيرة ليوصلها إلى صاحب القرار وينقل حاجات واحتياجات
المواطنين،وكما تابعنا أيضا وقفة مدير الأمن العام النشمي البطل حسين باشا
الحوامدة،، هذا الرجل الحكيم والقائد المخضرم الذي تابع شخصيا القبض على تلك الفئة
المجرمه الضاله التي اعتدت على الشاب في
مدينة الزرقاء وكان لهم بالمرصاد.. لينعم الأردن بالراحه والأمان،، ويسهر جنود
الوطن على راحة المواطن وأمنه وأمانه،،
حفظ الله الأردن وحفظ قيادته واجهزته
الامنيه