ولي العهد يحذر من خطورة الإجراءات "الإسرائيلية" الأحادية في تقويض السلام الوحدات يخسر من المحرق البحريني برباعية نظيفة في دوري أبطال آسيا 2 إربد .. هل يحسم القضاء اشكالية مشروع "حسبة الجورة" ؟ ترحيب عربي ودولي واسع بخارطة الطريق الأردنية السورية الأميركية بشأن السويداء ايمن هزاع المجالي: زيارة الأمير تميم تعكس عمق العلاقات الأردنية القطرية - فيديو الزعبي: المال السياسي شوّه الحياة النيابية وشراء الأصوات أضعف ثقة الأردنيين بالبرلمان - فيديو مجزرة جديدة.. عشرات الشهداء باستهداف الاحتلال مدينة غزة مبابي يكشف سر فوز ريال مدريد على مارسيليا إيزاك ينضم لقائمة ليفربول أمام أتلتيكو مدريد في دوري أبطال أوروبا الفيدرالي الأمريكي يخفض الفائدة لأول مرة في 2025 علي السنيد يكتب : مستشارية العشائر والدور المنشود الاردن يدين قيام جمهورية فيجي بفتح سفارة لها في القدس المحتلة فريق طبي أردني ينقذ شاباً فلسطينيا تعرض لإصابة قاتلة من مستوطنين ورشة توعوية حول الآثار السلبية للإدمان والمخدرات في جرش مديرية شباب البترا تعقد لقاءً مع أصحاب المبادرات والمشاريع الصغيرة
القسم : عربي - نافذة شاملة
نبض تيليجرام فيس بوك
نشر بتاريخ : 05/07/2020 توقيت عمان - القدس 12:10:01 AM
الإرهاب.. محور أول تصريحات لرئيس الأمن الوطني العراقي الجديد
الإرهاب.. محور أول تصريحات لرئيس الأمن الوطني العراقي الجديد


تعهد رئيس جهاز الأمن الوطني العراقي الجديد، عبد الغني الأسدي، بالعمل على عدم عودة الإرهاب إلى البلاد، مؤكدا أن بغداد ستواصل جهودها من أجل مطاردة خلاياه.
وقال الأسدي، في أول تصريح صحفي له بعد تعيينه في المنصب، خلفا لفالح الفياض: "لا عودة للإرهاب، وسنطارد جميع خلاياه أينما وجدت".

وأضاف الأسدي أن جهاز الأمن الوطني العراقي سيركز جهوده خلال الفترة المقبلة على الجانب الاستخباراتي وتفعيله، وفق ما ذكر مراسل سكاي نيوز عربية في بغداد.

وأعفى رئيس الحكومة العراقية، مصطفى الكاظمي، السبت، مستشار الأمن الوطني، فالح الفياض، من منصبه، على أن يخلفه قاسم الأعرجي.

كما شمل القرار الحكومي إعفاء الفياض أيضا من مهمة تسيير جهاز الأمن الوطني وتكليف الأسدي بشغل المنصب.
ويتولى الفياض الإشراف على هيئة ميليشيات الحشد الشعبي في العراق، وظلت وكالة الأنباء العراقية الرسمية "واع" تطلق عليه هذه الوصف في الأخبار المتعلقة به حتى شهر يونيو الماضي.

وكان رئيس الوزراء الأسبق، حيدر العبادي، أقال الفياض، من كل مناصبه عام 2018، إلا أن الأخيرة عاد إليها في وقت لاحق بقرار قضائي.

ويأتي إعفاء الفياض، على ما يبدو، في سياق التغييرات التي أجراها الكاظمي في المناصب العليا بالدولة العراقية، في مؤسسات مدنية وأخرى عسكرية وأمنية.

 كما أنها تأتي بعد أيام على مواجهة كلامية بين الكاظمي وميليشيات كتائب حزب الله في العراق، بعد اعتقال عدد من عناصرها الذين كانوا يصنعون صواريخ في بغداد، قبل إطلاق سراحهم لاحقا.

الحقيقة الدولية - وكالات

Sunday, July 5, 2020 - 12:10:01 AM
المزيد من اخبار القسم الاخباري

آخر الاضافات


أخبار منوعة
حوادث



>
جميع الحقوق محفوظة © الحقيقة الدولية للدراسات والبحوث 2005-2025