قرارات مجلس الوزراء.. الموافقة على تسويات ضريبية وجمركية لـ 84 مكلفا تخفيض اشتراكات تأمين الشَّيخوخة والعجز والوفاة للعاملين في منشآت القطاع الخاص مجلس الوزراء يخضع الوظائف في "العمل" و"الأراضي" لقانون الكسب غير المشروع توقيع مذكرة تفاهم بين السياحة والـ"أمديست" الملك يستقبل وزير الخارجية والدفاع الإيرلندي وزير الخارجية الإيرلندي: نعمل مع دول أوروبية للاعتراف بدولة فلسطين.. فيديو انطلاق أعمال المؤتمر العلمي الدول للجمعية الاردنية للعلوم التربوية في جامعة الحسين بن طلال الصفدي: اقتحام رفح سيؤدي إلى مجزرة جديدة للاحتلال وخطر توسع الحرب لا يزال قائما.. فيديو الخصاونة يوعز إلى الوزارات بتقديم الدعم لمستقلة الانتخاب الصفدي يلتقي وفداً برلمانياً قطرياً ويؤكد متانة علاقة البلدين الشقيقين إجراء الانتخابات النيابية في 10 أيلول المقبل.. فيديو انطلاق الموسم الثالث لمؤتمر البحر الميت الدولي مؤسسة الحسين للسرطان توقّع اتفاقيّة مع الشركة الأردنية لصيانة الطائرات "جورامكو" ارتفاع عدد الجنسيات التي تقصد المملكة لإجراء عمليات السمنة إلى 72 جنسية جنوب أفريقيا تدعو لتحقيق عاجل وشامل في المقابر الجماعية المكتشفة في قطاع غزة

القسم : طب وصحة
نبض تيليجرام فيس بوك
نشر بتاريخ : 21/05/2020 توقيت عمان - القدس 1:20:05 PM
باحثون: ذوي الفحوص الإيجابية بعد التعافي من كورونا ليسوا مصدرا للعدوى
باحثون: ذوي الفحوص الإيجابية بعد التعافي من كورونا ليسوا مصدرا للعدوى

يجد الباحثون أدلة على أن الأشخاص الذين تصبح نتائج فحوصهم إيجابية مجددا بعد التعافي من الإصابة بفيروس كورونا يكونون غير قادرين على نقل العدوى، ويمكن أن يكون لديهم أجسام مضادة تحصنهم من المرض مجددا بسبب الفيروس.

 

وذكرت وكالة “بلومبرج” للأنباء أن باحثين من المركز الكورية لمكافحة الأمراض والوقاية منها أجروا دراسة شملت 285 متعافيا من مرض كوفيد19- الذي يسببه فيروس كورونا، والذين أثبتت الفحوص مجددا أنهم مصابين بالفيروس بعد أن أظهرت نتائج سلبية سابقة تعافيهم.

 

ولم يتم رصد انتقال العدوى من هؤلاء ذوي النتائج الإيجابية مجددا، كما لم يكن من الممكن أن تنمو عينات الفيروس التي تم جمعها منهم في المعمل، مما يشير إلى أن المرضى لديهم فقط فيروس غير معدي أو ميت.

 

يشار إلى أن النتائج التي تم تسجيلها في وقت متأخر من أمس الاثنين، هي علامة إيجابية للمناطق التي تتطلع إلى استئناف العمل مع تعافي المزيد من المرضى من الوباء الذي أصاب ما لا يقل عن 8ر4 ملايين شخص على مستوى العالم.

 

ولكن الأبحاث التي أجريت في الشهر الماضي أظهرت أن ما يسمى بفحوص ” تفاعل البوليمراز المتسلسل” (PCR) للحمض النووي للفيروس لا يمكنها التمييز بين جزيئات الفيروس الميتة والقابلة للحياة، ما قد يعطي انطباعا خاطئا بأن الشخص الذي أثبتت فحوصه الإيجابية إصابته بالفيروس لا يزال مصدرا للعدوى.

 

وذكرت بلومبرج أن البحث يحتمل أن يساعد أيضا في النقاش حول اختبارات الأجسام المضادة، التي تبحث عن علامات في الدم تشير إلى التعرض للفيروس المستجد.

 

ويعتقد الخبراء أن الأجسام المضادة ربما توفر مستوى من الحماية ضد الفيروس، لكن ليس لديهم أي دليل قوي حتى الآن. كما لا يعرفون فترة استمرار أي حصانة.

 

وكانت دراسة حديثة أجريت في سنغافورة قد أظهرت أن المرضى الذين تعافوا من متلازمة الالتهاب الرئوي الحاد (سارس) لديهم “مستويات كبيرة من الأجسام المضادة المحيِّدة” بعد مرور تسع إلى 17 عاما من الإصابة الأولية، وفقا لباحثين.

 

ونتيجة لما توصلت إليه الدراسة في كوريا الجنوبية، قالت السلطات أنه بموجب بروتوكولات منقحة، لا ينبغي أن يُطلب من الأشخاص ما يثبت نتيجة الفحص السلبية للفيروس قبل العودة إلى العمل أو المدرسة بعد أن يتعافوا من مرضهم ويكملون مدة العزل .

 

الحقيقة الدولية - وكالات

Thursday, May 21, 2020 - 1:20:05 PM
المزيد من اخبار القسم الاخباري

آخر الاضافات


أخبار منوعة
حوادث



>
جميع الحقوق محفوظة © الحقيقة الدولية للدراسات والبحوث 2005-2023