فلسطينيون ينبشون القبور المؤقتة أملًا في العثور على جثامين أحبائهم المفقودين زفيريف يودع بطولة ميونخ للتنس ساعدت الحوثيين.. عودة سفينة تجسس إيرانية إلى البلاد بعد 3 سنوات من إرسالها مقتل شخص شمال العراق بهجوم نفذته مسيرة تركية إطلاق عاصفة الكترونية رافضة تمديد بيع الخمور بعد منتصف الليل هنية يصل إلى تركيا على رأس وفد من قيادة الحركة التنمية تضبط متسوّل يمتلك سيارتين حديثتين ودخل مرتفع بحوزته 235 دينارا في الزرقاء "القدس الدولية": منظمات متطرفة ترصد 50 ألف شيكل لمن يقدم "القربان" في الأقصى استشهاد طفل برصاص الاحتلال في مخيم طولكرم الصفدي في اتصال مع نظيره الإيراني: الأردن لن يسمح بخرق اجوائه من قبل ايران او (إسرائيل) نائب محافظ البنك المركزي المصري: ملتزمون بسعر صرف مرن روسيا.. أكبر مورد للنفط إلى الهند للعام الثاني على التوالي منغوليا تدفن 7 ملايين رأس ماشية مصر تعتزم خفض أسعار الخبز غير المدعم بما يصل إلى 40% "الاتحاد للطيران" تعلن عودة رحلاتها إلى العمل بصورة طبيعية

القسم : عربي - نافذة شاملة
نبض تيليجرام فيس بوك
نشر بتاريخ : 17/08/2019 توقيت عمان - القدس 12:06:32 AM
الحريري: علاقة لبنان بالسعودية والإمارات عادت إلى ما كانت عليه وربما أفضل
الحريري: علاقة لبنان بالسعودية والإمارات عادت إلى ما كانت عليه وربما أفضل


قال رئيس الوزراء اللبناني سعد الحريري يوم الجمعة إن السعودية والإمارات تتطلعان إلى الاستثمار في مشروعات للبنية التحتية في لبنان بعد تحسن العلاقات.

وقال الحريري أيضا خلال زيارة إلى واشنطن في تصريحات صدرت عن مكتبه إن هناك مفاوضات بشأن "مساعدات مالية واقتصادية" مع الولايات المتحدة، أكبر داعم أجنبي للجيش اللبناني، دون أن يذكر تفاصيل.

وبعد أعوام من التدهور، يواجه لبنان المثقل بالديون أزمة مالية في ظل غياب إصلاحات لوضع الإنفاق العام على مسار مستدام.

ومن شأن تدشين الإصلاحات التي تعطلت لفترة طويلة مساعدة لبنان في الحصول على ما يزيد عن 11 مليار دولار تعهد بها مانحون في مؤتمر سيدر في باريس العام الماضي، وهو مبلغ يشكل حجر الزاوية في خطط حكومة الحريري لإنعاش الاقتصاد المتباطئ.

وقال الحريري للصحفيين في واشنطن وفقا لما نقله بيان صادر عن مكتبه "سنعرض عليهم (السعودية والإمارات) المشاريع التي لدينا في سيدر لأنهم يرغبون بالمساهمة والاستثمار. وعليه فإن العلاقة بيننا عادت إلى ما كانت عليه وربما أفضل".

وأضاف أن هناك محادثات تُجرى حاليا مع الرياض من أجل إبرام نحو 23 اتفاقية اقتصادية.

والدين العام للبنان الذي يعادل حوالي 150 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي هو واحد من أكبر أعباء الدين العام في العالم. وتسعى حكومة الحريري إلى خفض عجز الميزانية. وأقر البرلمان ميزانية 2019 في شهر يوليو تموز.

وبعد سنوات من انخفاض النمو الاقتصادي، يرغب لبنان في استخدام الأموال التي تعهد بها المانحون الأجانب في باريس في إطار برنامج استثمار رأسمالي لإصلاح بنيته التحتية من خلال مشاريع في قطاعات النقل والمياه والكهرباء.

الحقيقة الدولية - وكالات

Saturday, August 17, 2019 - 12:06:32 AM
المزيد من اخبار القسم الاخباري

آخر الاضافات


أخبار منوعة
حوادث



>
جميع الحقوق محفوظة © الحقيقة الدولية للدراسات والبحوث 2005-2023