إسبانيا تدعو لتعليق الشراكة فورا بين الاتحاد الأوروبي و"إسرائيل" المنطقة العسكرية الجنوبية تحبط محاولة تهريب مواد مخدرة بواسطة طائرتين مسيّرتين الأردن سدد أكثر من 110 ملايين دولار لصندوق النقد خلال العام الحالي 10 شهداء منذ فجر اليوم إثر عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزة حملة مسائية في جرش لإزالة الاعتداءات على الشارع العام محاضرة بعنوان "الشافعي ترجمان الفقه الإسلامي" في منتدى الوسطية إطلاق أول برنامج إرشادي في مجال الاستزراع السمكي في جرش "القسام" تبث مشاهد محاولة أسر جندي من جيش الاحتلال في كمين مركب ارتفاع عدد الشهداء الصحفيين في غزة إلى 229 الأمم المتحدة: 75 ألف لتر وقود دخلت غزة تكفي ليوم واحد فقط شركة تعتقد مقتل شخص من بين 5 من طاقم سفينة أغرقها الحوثيون جيش الإحتلال يعلن مقتل نقيب في لواء غولاني جنوب غزة والد د. محمد البكري اخصائي القلب والاوعية الدموية في ذمة الله طقس حار في أغلب المناطق الجمعة بناءً على طلب مالك العقار - إخلاء عمارة وسط السوق التجاري بمادبا بعد ظهور تشققات

القسم : محلي - نافذة على الاردن
نبض تيليجرام فيس بوك
نشر بتاريخ : 24/09/2018 توقيت عمان - القدس 12:32:13 AM
"الخزاعي والخوالدة" : أمننا الاجتماعي مستهدف.. فيديو
"الخزاعي والخوالدة" : أمننا الاجتماعي مستهدف.. فيديو
الحقيقة الدولية - عمان

قال الخبير في علم الاجتماع حسين الخزاعي إن ما حصل في عمان من ما اطلق علية " مهرجان قلق " مؤلم وغير متوقع مشاهدته في الأردن.

وأضاف عبر برنامج "واجه الحقيقة" والذي استضافه مع عميد كلية الشريعة في جامعة جرش محمد الخوالدة، أن حفل "قلق" يأتي استمراراً لسلسة مهرجانات سابقة مثيرة للجدل أقيمت في عمان.
وتابع أن مثل هذه المهرجانات تهدف لضرب القيم والعادات والتقاليد، وتعطي الفرصة والذريعة للمنظمات الإرهابية بالدخول إلى الأردن.
وبيّنَ أن الكتاب الذي أرسل لمحافظة العاصمة من قبل منظمي المهرجان كان مضلل في نصه لوزارة الداخلية وللعائلات الأردنية، بحيث خالف نص الكتاب ما جرى على أرض الواقع.
وحمّل الخزاعي وزارة الداخلية ومحافظة العاصمة عن سرعة منح الترخيص للجهات المنظمة في غضون 4 أيام، دون التأكد من حقيقة وأهداف وفقرات هذا المهرجان.
بدوره قال الخوالدة أن ما حدث في مهرجان "قلق" يخالف الدين والأعراف الأردنية الأصيلة، ويبعث بأفكار ورسائل خطيرة، مشيراً إلى أن ما يجري من مهرجانات صاخبة في الأردن مخطط لها وتدعمها جهات خفية، ومتسائلاً عن سبب ظهور مثل هذه المهرجانات من حين لآخر.
وأكد أن التطرف الأخلاقي لا يقل شأنا عن التطرف الإرهابي، لافتاً إلى أن تجربة "قلق" سيلحقها تجارب جديدة في حال لم يتم محاربتها وضربها بيد من حديد من قبل الدولة الأردنية.
وأشار إلى أن المهرجانات الدينية والاحتفالات القرآنية تحتاج لوقت طويل ليتم منحها الترخيص من قبل وزارة الداخلية لإقامتها، في حين يتم منح الترخيص في ظرف أيام معدودة للمهرجانات الغنائية التي تستهدف الشباب القاصرين.



Monday, September 24, 2018 - 12:32:13 AM
المزيد من اخبار القسم الاخباري

آخر الاضافات


أخبار منوعة
حوادث



>
جميع الحقوق محفوظة © الحقيقة الدولية للدراسات والبحوث 2005-2023