انتهاء موسم نجم تشيلسي انقلب السحر على الساحر.. قوة جيسوس تتحول لنقطة ضعف الهلال "مستقلة للانتخاب" : مستعدون للانتخابات .."الشؤون السياسيه" : المجلس القادم فرصة للأحزاب - فيديو الصحة العالمية: 57% من أطفال أوروبا بعمر 15 عاما شربوا الخمر مرة على الأقل أدوية الحموضة تزيد احتمالات الصداع النصفي 8 طرق مميزة لشحن الهاتف الذكي بسرعة فائقة البريزات يلقي كلمة أعضاء الفدرالية العالمية لمدن السياحة في نيوزلندا. مندوبا عن الملك وولي العهد.. العيسوي يعزي قبيلة بني حميدة الفرايه من جرش يؤكد على أهمية مشاركة المواطنين في الحياة السياسية والحزبية "تنظيم الاتصالات” تتخذ تدابير لإيقاف التشويش في نظام “GPS” الملك والرئيس الفرنسي يبحثان هاتفيا التطورات الراهنة رئيس الديوان الملكي يلتقي وفدين من رابطة الفنانين التشكيليين والتقدم الأكاديمي التربوي مركز صحي خريبة السوق الشامل يحصل على شهادة الامتياز لتغذية الأمهات والرضع وصغار الأطفال جامعة مؤتة: نشرع أبوابنا للأشقاء العُمانيين للاستفادة من برامجنا الأكاديمية "مكافحة الأوبئة”: الأردن خال من أية إصابات بالملاريا

القسم : عربي - نافذة شاملة
نبض تيليجرام فيس بوك
نشر بتاريخ : 19/08/2018 توقيت عمان - القدس 12:05:35 AM
الجزائر: ملف العملاء حاضر في الإعلام الفرنسي فقط
الجزائر: ملف العملاء حاضر في الإعلام الفرنسي فقط

رفض وزير المجاهدين الجزائري الطيب زيتوني، إجراء أي نوع من المحادثات مع فرنسا لتمكين عملاء "الحركى" من زيارة الجزائر.

وأكد الوزير في حوار متلفز أن قضية "الحركى" موجودة في الإعلام الفرنسي فقط، مضيفا أنّ الملفات العالقة بين الجزائر وباريس والتي تقف عقبة أمام بناء علاقات ثنائية طبيعية تكمن في الأرشيف، واسترجاع جماجم شهداء المقاومة الشعبية، وتعويض المتضررين من التجارب النووية، إلى جانب قضية الجزائريين المفقودين أثناء ثورة التحرير.

وقال زيتوني إن مسألة الذاكرة ملف شائك باعتراف مسؤولي البلدين خلال اللقاءات الثنائية والزيارات الرسمية، موضحا أن فرنسا "عبثت بالجزائريين وقتلتهم ونكلت بهم وارتكبت فظائع يندى لها الجبين".

وبخصوص العملاء الجزائريين في جيش الاستعمار، نفى الوزير "أن يكون هناك أي تفاوض حول "الحركى" والخونة، هم خانوا البلاد وبدلوا دينهم ووطنهم، ولا يجب أن ينتظروا منا أي خطوة في الاتجاه الذي يطمحون إليه".

يذكر أن ملف "الحركى" كان حاضرا خلال زيارة الرئيس الفرنسي ماكرون للجزائر في ديسمبر الماضي، حيث دعا الشباب الجزائري إلى نسيان الماضي ومآسيه والتطلع للمستقبل، والعمل على عقد مصالحة بين البلدين والسماح للحركي بزيارة الجزائر، وهو ما قوبل برفض رسمي وشعبي.

"الحركى" جزائريون انحازوا لفرنسا، فخدموا إدارتها وجيشها وناصبوا المجاهدين الجزائريين العداء، وكانوا مؤمنين بضرورة بقاء الاستعمار الفرنسي جاثما على صدر الجزائر، إبان الاحتلال الفرنسي.
الحقيقة الدوليه _وكالات 

Sunday, August 19, 2018 - 12:05:35 AM
المزيد من اخبار القسم الاخباري

آخر الاضافات


أخبار منوعة
حوادث



>
جميع الحقوق محفوظة © الحقيقة الدولية للدراسات والبحوث 2005-2023