ارتفاع قيمة الشيكات المرتجعة إلى 119 مليون دينار بنسبة 3.7% في نيسان النائب الثاني لرئيس مجلس النواب يطالب بتشكيل لجنة تحقيق في تعيينات القيادات الحكومية 46 شهيدًا و73 جريحًا في 24 ساعة.. ارتفاع حصيلة العدوان على غزة إلى 52,908 شهيدًا تضامن: انطلاق فعاليات مؤتمر الشباب والتكنولوجيا الــ24 بلدية مؤاب لـ " الحقيقة الدولية " لا منفذ في معاملات الافراز القضائي الخاصة بقطع الاراضي مدير تربية جرش يتفقد 5 مدارس ويتابع امتحانات التوجيهي التجريبي والوطني إيرادات العقبة الخاصة نحو 10.7 مليون دينار ونفقاتها 11.8 مليونًا حتى آذار مؤتمر التعليم التحويلي بجامعة جرش يواصل مناقشة أوراق العمل في يومه الثاني الحنيفات لـ " الحقيقة الدولية " : أسعار الليمون ستنخفض الاسبوع القادم - فيديو ربط الكتروني لـ 800 غرفة صفية ومختبر في 500 مدرسة لوزارة التربية تراجع طفيف بـ 5.1% في قيمة دفعات "كليك" الإلكترونية خلال نيسان افتتاح 4 عيادات قلب وجراحة متخصصة تستقبل 200 مراجع يوميًا بـ"البشير" وقفة تضامنية في حي نزال بالعاصمة عمان دعما لجهود جلالة الملك – تقرير تلفزيوني ليبيا.. 13 قتيلًا في اشتباكات طرابلس إثر اغتيال رئيس جهاز دعم الاستقرار عشرات المستوطنين يقتحمون باحات الأقصى

القسم : منوعات عامة
نبض تيليجرام فيس بوك
نشر بتاريخ : 24/03/2023 توقيت عمان - القدس 11:36:14 AM
طريقة جديدة لاكتشاف الكذاب!
طريقة جديدة لاكتشاف الكذاب!

 

حدد باحثون بدقة بعض إشارات الخداع، مع وجود مناهج رواية القصص على رأس قائمتهم.

 

وعلى الرغم من الاعتقاد السائد بأن الكذابين عادة ما يتجنبون النظر في الأعين أثناء النطق بأكذوبة، يزعم الخبراء أن هذا ليس هو الحال دائما.

 

وبدلا من ذلك، فإن قاعدتهم الأساسية البسيطة هي مراقبة مقدار التفاصيل التي يشاركها شخص ما أثناء سرد قصة.

 

وقال برونو فيرشوير، الأستاذ المساعد في علم النفس الشرعي بجامعة أمستردام، والذي عمل في الدراسة: "من غير المنطقي جدا الاستماع إلى ما يقوله الناس وعدم الالتفات إلى جميع أنواع الإشارات الأخرى، مثل كيف بشكل مقنع أو عاطفي شخص ما ينقل قصته. لكن يمكن للأشخاص الذين يقولون الحقيقة أن يقدموا وصفا ثريا لأنهم اختبروا الحدث بالفعل، بينما على الرغم من أن الكاذبين يمكنهم التوصل إلى التفاصيل، إلا أن هذا يزيد من خطر كشفهم".

 

وأجرى خبراء من جامعة ماستريخت وجامعة تيلبورغ وجامعة أمستردام تسعة اختبارات منفصلة على أكثر من 1000 شخص لفحص قدراتهم على اكتشاف الكذب.

 

وتضمن ذلك عرض مقاطع فيديو للمشاركين، وبيانات، ونصوص، وحسابات حية لسيناريو يتم سرده.

 

وفي الاختبار الأول، واجه 39 مشاركا عبارات - صحيحة ومختلقة - تصف الأنشطة الأخيرة للطلاب.

 

وتضمن ذلك روايات عن التجول في الحرم الجامعي والذهاب إلى الخزائن ووصف عملية تفكيرهم.

 

وبعد ذلك، كان على المشاركين تصنيف كل عبارة على مقياس من "مخادع تماما" (-100) إلى "حقيقي تماما" (+100)، مع فحص تفاصيل كل حساب.

 

وخلص الخبراء إلى أن الاعتماد على إشارة جيدة واحدة فقط للكشف عن الأكاذيب كان أكثر موثوقية من محاولة التعرف على حفنة من الإشارات.

 

ويمكن أن يشمل ذلك عوامل الموقع أو سلوك الشخص أو حتى وقت الحدث.

 

وعلى الرغم من ذلك، خلصت الدراسة إلى أن اكتشاف الخداع كان "صعبا للغاية" حيث كان لدى المشاركين معدل دقة يبلغ 59-79٪ بشكل عام.

 

وعند الحكم على العبارات الثرية حول حدث سابق، فإن التفصيل يوفر مؤشرا للحقيقة يتم تقييمه بسهولة، كما كتب الباحثون في دراستهم المنشورة في Nature Human Behavior.

 

ويتبع البحث جهودا أخرى مختلفة تهدف إلى التمييز بين الحقائق والأكاذيب.

 

واقترح البعض أن نهجك يجب أن يختلف اعتمادا على من تتحدث معه، حيث يعبر الزملاء والأقارب عن سلوكيات مختلفة.

 

وأشار خبراء آخرون بدلا من ذلك إلى تعبيرات الوجه كإشارة واضحة على الصدق مع الابتسامات المزيفة التي تظهر فقط "في الفم" ولا تظهر بالعينين.

 

الحقيقة الدولية – وكالات

 

 

 

Friday, March 24, 2023 - 11:36:14 AM
المزيد من اخبار القسم الاخباري

آخر الاضافات


أخبار منوعة
حوادث



>
جميع الحقوق محفوظة © الحقيقة الدولية للدراسات والبحوث 2005-2023